الجديد في خبر القبض على نور الشريف، خالد أبو النجا و حمدي الوزير

في مقابلة تلفزيونية ، اكد الممثل خالد ابو النجا على استنكارة لمثل الاتهام المنسوب اليه حول تورطه مع شبكة تمارس افعال مشينة و مخلة بالاداب، وقد صرح انه كان ينوي تجاهل الخبر بالمرة إلا ان موقف الممثل الكبير نور الشريف حثه على اتخاذ موقف و قد قام برفع قضية على جريدة البلاغ و مطالبتها بتعويض مالي ضخم غيرة منه على الصحافة المصرية و الصحافة الجادة بشكل عام

و قد نقل عن اكثر من مصدر أن الممثل خالد ابو النجا كان خارج مصر في نفس الفترة التي زعمت فيها جريدة البلاغ انه كان قيد الاستجواب في النيابة !!! أما الممثل نور الشريف فقد رفع قضية ضد الصحيفة "البلاغ" و طالب بتعويض قدره عشرة ملايين جنيه مصري ... و قد تم سحب ترخيص صحيفة البلاغ و تم ايقافها مما ادى الى استنكار رئيس تحريرها الذي استغرب اتخاذ هذا القرار المصيري في حق الجريدة دون القيام بالتحقيقات اللازمة و قد قال في مقابلة " انا لم اقوم بالتشهير بأي شخص فقد قامت الجريدة بنشر وقائع من ملفات و تحقيقات النيابة" و امام هذا الاصرار من قبل كل من الطرفين الممثلين الذين ينفون بشدة تورطهم في هذه القضية المخجلة و الجريدة التي تزعم ان لديها اثبات على صحة ما نشرته و أن كل ما تم نشرة موجود في الملفات الرسمية التي تم التعتيم عليها من قبل الحكومة تضل الجماهير في حالة ترقب لتعرف من الذي سيقوم بترجيح كفة الميزان لصالحه ، الجريدة أم الممثلين و لا نزال نترقب